ما أنشده العرب في غزل النساء:
قول أبي زبيد الطائي:
مُستَنيرٌ تَسمو العيونُ إليهِ ... أَصْلَتِيٌّ كالبدرِ عامَ العُهودِ
خالد:
يا مُشرِفاً ملأَ العيو ... نَ فلحظُها ما يَسْتَقِلُّ
أَوْفى على شمس الضُحى ... حتى كأنَّ الشَمْسَ ظِلُّ
وآخر:
لَمْ يُسْلِني النيَّرانِ الشمسُ والقمرُ ... مُذ فاتَني المُسْلِيانِ الأُنسُ والنَظرُ
والقلبُ مُسْتَوقَدٌ أضلاعُه حَطبٌ ... أَشواقُه لَهبٌ أنفاسُه شَررُ
المحب والمحبوب و المشموم و المشروب
المؤلف : السري الرفاء
63