ما أنشده العرب في غزل النساء:
ليسَ فيها ما يُقالُ لها ... كَمَلَتْ لو أَنَّ ذا كَمَلا
كلُّ جزءٍ من مَحاسِنِها ... صائِرٌ من حُسنها مَثَلا
وآخر:
كلُّ جُزءٍ من مَحاسِنهِ ... فيهِ أَجزاءٌ من الفِتَنِ
ومن قول طرفة:
وَوَجهٍ كأنّ الشمسَ حَلَّتْ رِداءَها ... عليهِ نَقيِّ اللّونِ لم يَتَخَدَّدِ
المحب والمحبوب و المشموم و المشروب
المؤلف : السري الرفاء
67