مما قالوا في طيب الريق والنكهة:
جرير:
خَليلي هل في نظرةٍ إن نظرتها...أُداوي بها قلباً عليّ فجورُ
إلى رُجُحِ الأكفال غيدٍ من الصّبا ..عذاب الثَّنايا ريقُهنَّ طَهورُ
ذو الرمة:
أسيلةُ مَجْرى الدَمْعِ هَيفاءُ طَفْلَةٌ ... عَروُبٌ كإيماضِ الغَمامِ ابْتِسامُها
كأنَّ على فِيها، وما ذُقتُ طعمَهُ، ... مُجاجةَ خمرٍ طابَ فيها مُدامُها
عمر بن أبي ربيعة:
كأن المدامَ وصَوْبَ الغمامِ ... وريحَ الخُزامى وذَوْبَ العَسلْ
يُعلُّ به بَرْدُ أنيابِها ... إذا ما صَغا الكوكبُ المُعْتَدِلْ
55