فلو كان بي مَسٌّ لكنتُ تلوتُها
وحَقِّ السماءِ الربِّ و الطارقِ الكادِحْ
ولكنني جاثٍ على حَرفِ حرفِها
لعلَّ مَخاضَ اللغزِ أن يُنبِتَ الشارِحْ
أرانِيَ مِن بين ِ الترائب ِ خارجًا
أحَدِّث ُ عن ربِّي ، فما أغفلَ الناكِح ْ !
..............
من تجربة (مقاطِعُ باردة) - ديوان: هلوسات صحو
محمد سالم عبادة