الكافر هنا ليس شخصاً مسطحاً بلا أبعاد, إنه ليس كافراً فحسب, بل هو كافر مر بالإيمان, لكن تراجع عنه بعد أن حاول أن يتصالح مع الواقع, و هو يحسب أنه سيتمكن من فرض شروطه على الواقع لاحقاً.. لكن الواقع هو الذي استفاد من التصالح. أحمد خيري العمري
اقتباسات أخرى للمؤلف