مرة كان فيه شيخ قبيلة اسمُه (أميبا) .. كان لوحدُه .. أمه مهدُه ومنشؤُه ، وولادُه لَحدُه .. كان شبه أول طموحات العدم ، كان البداية .. والخلية الإرهابية العندليبة ! يوم ما غنَّى ، الأرض شربت غنوتُه ، أما السما الكاشحة الحبيبة .. : مطَّرِت سِمّ ، وسحابها فَحّ ، بَخّ النار فِ خدُّه .. .................. من تجربة (رقصة داروِن) - ديوان: رقاصة محمد سالم عبادة
اقتباسات أخرى للمؤلف