في مدحك يجتهد كل أديب، في قربك يطمح كل محبِ بك تغنّى كلّ ذي صوتٍ، في قبولك يرجو كل أريبِ فيك يسمو كل متتبعٍ، لخطوك يرنو كل مقتربِ قد حامت الآمال في صحراء قاحلة باتت غادةً إليها يرنو كل أربِ اللهم صلّ وسلّم وبارك على سيدنا محمد و على آله وصحبه وسلّم.
أمل أحمد طعمة