للتغلّب على الهوى وتقوية الإرادة في فعل مايؤمن به الإنسان، لابد من إحدى اثنتين: إما خوف يُجزعه، فيصبح هو الدافع والقائد لكل نوازع النفس، فيحسم المعركة النفسية لصالح تجنب هذا الخوف. أو حب جارف، يحسم معارك النفس لصالح هذا الحب. لذلك اختيار ما تريد أن يقودك لأجله الخوف أو الحب يجب أن يكون بواسطة العقل لا الهوى أو الشيطان أو تفسيرات نفسية غير صحيحة.. حتى لايقودك إلى الهاوية. فاحذر .
أمل أحمد طعمة