عندما يعظم قدر الله في قلبك، ويتذوق حلاوة حبه، يسلم القلب، ويصلح العمل و ترشد الحركة. فيكون سيرك متناغماً مع دوران أكوانه في فلك التعظيم والحب، فتتصالح مع نفسك ومع الناس ومع الكون كله. وتغدو خطواتك سلاماً وأماناً للخلق كلهم، هذا هو المؤمن حقاً. رحمةٌ للعالمين.
أمل أحمد طعمة