أصل الفساد في الأرض هو اتباع الأهواء .. ولو كانت الحرية في اتباع الهوى دون قيود،كما يحلو للغرب أن يفعل، وكما يرغب من يعرض عن أوامر الله باسم الحرية أن ينادي، فيه مصلحة للفرد والمجتمع لما نهى الله عنها. لنحلل المجتمعات و لنتتبع أصل فسادها.. وسنصل حتماً لتلك الحقيقة البديهية المغيّبة. اسمع قوله تعالى و تأمل: (و لو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات و الأرض ومن فيهن) سورة المؤمنون، ٧١. أمل أحمد طعمة
اقتباسات أخرى للمؤلف