الدنيا دار تقلّب و أغيار.. نتقلب فيها بين عطاء و قبض، فحالك الصحيح فيها إما شكرٌ و وفاء للمنعم المعطي، أو صبرٌ و رضا وثقة بحكمة المقدّر العليم.. فإن علمت ذلك فلا تجزع وعليك أن تتخذ الأسباب في كل الأحوال وتُعمِل فكرك وتحرّك جوارحك في الفرج والنجاح، عندها ستبصر المفاتيح والنور معاً.
أمل أحمد طعمة