المُديرون الذين يتبنون الحسّم في قراراتهم الإداريَّة كقيمة رئيسية، يرون عملهم بصورة أكثر اكتمالاً ونجاحاً، إنَّ مزيدًا من الوعي بالنسبة لخطورة التأخير في القرارات تؤدى إلى السرعة في اتخاذ القرار، وبعيدًا عن الاستبداد بالرأي، يتطلب الحسم الحقيقي مشاركة الجميع قبل اتخاذ القرار، وعندما تكون حاسمًا تمامًا، فإنك تَستشير مُسبقًا بحيث لا تكون بحاجة لمناقشة القرار فيما بعد. فريدريك هارمون