عندما يصبحُ الحبُّ في اللهِ تعلّقاً، يبدأُ الإنسانُ بالترنّحِ في الطريقِ، حتّى يصبحَ لقاءُ هذا الشخصِ هدفاً بأصلِهِ للاستئناسِ بحديثِهِ و ...... عندَها تنحرفُ المحبّةُ في اللهِ وتصبحُ تعلّقاً، بل قد تزيدُ عنْ محبّةِ اللهِ، فيصبحُ هذا الشخص شاغلاً تفكيرَكِ ليلَ نهار، حتّى وأنتِ تقفين في الصلاةِ، أينما حللتِ وذهبْتِ.
أمل أحمد طعمة