أن تخطط وتتخذ الأسباب ولا تستسلم للفشل من أول مرة، وخلال ذلك تُصغي لصوت القدر وهو يصوّب وجهتك وتحاول إبصار الأبواب المفتوحة لا المغلقة، وتستمع إلى ما أودعه فيك من مواهب تتناسب مع الأقدار التي هيأها لك إن استخدمت شرعه وعقلك وثقتك به وأنت تقرر وتختار طريقك. عندئذٍ لن يجافيك التوفيق، وستكون قراراتك أقرب ماتكون لتحقيق أهدافك التي توافقت مع مقاصد خالقك في الحياة والحركة! وذاك هو رشاد الحركة. أمل أحمد طعمة
اقتباسات أخرى للمؤلف