وَقَفَ الخَلقُ يَنظُرونَ جَميعاً كَيفَ أَبني قَواعِدَ المَجدِ وَحدي وَبُناةُ الأَهرامِ في سالِفِ الدَه رِ كَفَوني الكَلامَ عِندَ التَحَدّي أَنا تاجُ العَلاءِ في مَفرِقِ الشَر قِ وَدُرّاتُهُ فَرائِدُ عِقدي أَيُّ شَيءٍ في الغَربِ قَد بَهَرَ النا سَ جَمالاً وَلَم يَكُن مِنهُ عِندي فَتُرابي تِبرٌ وَنَهري فُراتٌ وَسَمائي مَصقولَةٌ كَالفِرِندِ .
حافظ إبراهيم