شئون الأمم شتى، وأعز شؤونها مكارم الأخلاق. وحقوق الأمم على علمائها وزعمائها كثيرة، وأهم حقوقها القيام على هذه المكارم. فالجماعة التي تعمل على تقويم الأخلاق وترقية الآداب هي التي تحمل من أعباء حقوق الأمة ما كان أرجح وزنا وأكبر نفعا. محمد الخضر حسين
اقتباسات أخرى للمؤلف