عندما تتعرف علي ميلك الطبيعي، يمكنك وضعه في اعتبارك وتعديل استجاباتك بالشكل الذي تراه ملائماً. علي سبيل المثال، إذا كنت قلقاً وغير منسجم، فربما تقول كلمة لا أكثر مما ينبغي، فتلك طبيعتك في النهاية، وهي تدفعك إلي الحذر من الأشياء التي قد تئول حالها إلي سوء