إننا نبتكر مثل هذه القصص كل يوم علي نطاق أصغر، وأعتراف بأنني قمت بذلك. إليك مثالاً: منذ سنوات قليلة، أخبرني زميل بصورة عفوية في رسالة صوتية علي الهاتف أنه سيستعير بمعني آخر سيسرق فكرتي ليستخدمها كعنوان لكتابه القادم، وقد ذكر أنه يتمني ألا أمانع، وهو بذلك لا يطلب الإذن بل يؤكد حقيقة واقعة ببساطة.