حافظ إبراهيم
وَعَلِمنا أَنَّ الزَكاةَ سَبيلُ اللَهِ قَبلَ الصَلاةِ قَبلَ الصِيامِ خَصَّها اللَهُ في الكِتابِ بِذِكرٍ فَهيَ رُكنُ الأَركانِ في الإِسلامِ بَدَأَت مَبدَأَ اليَقينِ وَظَلَّت لِحَياةِ الشُعوبِ خَيرَ قِوامِ لَو وَفى بِالزَكاةِ مَن جَمَعَ الدُن يا وَأَهوى عَلى اِقتِناءِ الحُطامِ ما شَكا الجوعَ مُعدَمٌ أَو تَصَدّى لِرُكوبِ الشُرورِ وَالآثامِ راكِباً رَأسَهُ طَريداً شَريداً لا يُبالي بِشِرعَةٍ أَو ذِمامِ سائِلاً عَن وَصِيَّةَ اللَهِ فيهِ آخِذاً قوتَهُ بِحَدِّ الحُسامِ . حافظ إبراهيم
اقتباسات أخرى للمؤلف