حافظ إبراهيم
أمنت لما أقمت العدل بينهم وما استبد برأى فى حكومته رأى الجماعة لا تشقى البلاد به فنمت نوم قرير العين هانيها إن الحكومة تغرى مستبديها رغم الخلاف، ورأى الفرد يشقيها حافظ إبراهيم
اقتباسات أخرى للمؤلف