توجه إلى الحجّاج رسولا في بعض فتوحه فلما مثل بين يديه لم يعرفه فلما استنطقه أبان وأعرب ما شاء وبلغ الغاية والمراد في كل ما سئل عنه فأنشد الحجاج :
أرادت عرارا بالهوان ومن يرد...عرارا لعمري بالهوان لقد ظلم
فقال عرار:أنا - أيد الله الأمير - عرار فأعجب به
وفيات الأعيانج4
تاريخ بغداد 2: 246
3956