Dhia Naif
كبر خالد الكاتب حتى دق عظمه ورق جلده قال بعضهم: فرأيته ببغداد والصبيان يتبعونه ويصيحون به:يا بارد يا بارد فأسند ظهره إلى قصر المعتصم وقال لهم:كيف بارداً وأنا الذي أقول: بكى عاذلي من رحمتي فرحمته...وكم مثله من مسعد ومعين ورقت دموع العين حتى كأنها...دموع دموعي لا دموع جفوني وفيات الأعيان ج 2
اقتباسات أخرى للمؤلف