يقال: من حفنا أو رفّنا فليتّرك:
زعموا أن امرأة كان قوم يعطونها فوجدت نعامة قد غصّت بصعرور، فعمدت إِلى ثوب فغطت به رأسها ثم أتت القوم الذين كانوا يصلونها فقالت لهم هذا الكلام أي إني قد استغنيت عما كنتم تصلونني به.
والصعرور: صمغ السّمر ولا يسمى صعروراً حتى يلتوي.
-كتاب الامالي/ابو علي القالي
224