أنشد أَبو بكر بن الأنبارى عن المظفر:
هل من جوى الفرقة من واقى ... أم هل لداء الحب من راقى
أم من يداوى زفرات الهوى ... إذ جلن فِي مهجة مشتاق
يا كبدا أفنى الهوى جلها ... من بعد تلذيع وإحراق
حتى إذا نفسها ساعةً ... كرت يد البين عَلَى الباقي
كتاب الامالي لابي علي القالي