أن تُرزق الحق ذاك أعظم الرزق، أما أن يتبعك عليه الناس= فذاك رزق آخر، فليكن أعظم همك الأول؛ فإن النبي يأتي وليس معه أحد.
اقتباسات أخرى للمؤلف