منذ عهد جاليليو وعلماء الفلك دائبون على رسم القمر وتصويره، ويحمل الربان المسافر إليه أحدث الخرائط موضحاً عليها الجبال وفوهات البراكين والبحار كافة، وكذلك صور القمر التي التقطت بالمناظير الكبيرة كمنظار ماونت ولسون أو بالومار ماونتين... وهي تبين معالم سطح القمر كأنه على بعد ۳۲۰۰ كيلومتر فقط.