لم تكن سفينة الفضاء الضخمة التي أقلت ملاحي الفضاء إلى القمر في يوليو ۱۹۹۹ إلا حفيدة تلك الصواريخ التي سبق أن أرسلت من أجل الكشف عن معالم جو الأرض العلوى أو التي استخدمت من قبل في إطلاق الأقمار الصناعية.
اقتباسات أخرى للمؤلف