السابق
إنني لا أضحك أيها الغر. لعلي أسخر من نفسي، ومن فكرتي السخيفة في أن أغسل النفس بالماء والصابون. آه لو ترى كيف كنت أدعك نفسي.... ـ إنها فكرة غير معقولة.
أرنستو ساباتو
801
اقتباسات أخرى للمؤلف
ينبغي أن نثق بما في الأمة من إمكانيات
أرنستو ساباتو
636
امنح بيتك ما في قلبك
أرنستو ساباتو
620
لم أكن أستطيع البقاء إلى جانبه طيلة الوقت. ولذلك بحثت عن وسيلة لمراقبته من دون أن أضطر إلى البقاء قريباً منه
أرنستو ساباتو
617
كان أمراً طبيعياً ألآ ينير الغرفة عندما يكون وحيدة
أرنستو ساباتو
614
إن الذين أحرقوا الكنيسة ليسوا سوى حفنة من القتلة يا سيدة
أرنستو ساباتو
699
إن الصمت المطبق حول الأعمى يشبه هاوية مظلمة تفصلنا نحن المبصرين عن العالم، فهو لا يدري إلى أي شيء ينصرف، لأن كل صلاته بالعالم الخارجي تكون قد ألغيت وس...
أرنستو ساباتو
769
كان يملك بيتاً مبنياً فوق القذارة وخيبة الأمل، ووطناً مضعضعاً مبهماً غامضاً. وهكذا كان يشعر أنه وحيد، وحيد،
أرنستو ساباتو
652
مصيبتنا أنا عندما بدأ العالم الذي مدنا بأسباب وجودنا يهتز ثم ينهار، لم نكن قد فرغنا بعد من بناء أمةح
أرنستو ساباتو
668
وجود المرء في ديار الغربة، أمر كئيب، كالسكن في فندق مجهول، لا يكترث بأحد؛ لا ذكريات ولا أنساب ولا طفولة، ولا خيالات. فالوطن هو الطفولة، ولعله كان من ا...
أرنستو ساباتو
799
لعلي لم أحسن التعبير، كنت أعني إنك مغرمة به. إنك تعشقينه، لعلك لا تريدينه، لكنك كلفة به
أرنستو ساباتو
683
عن أي سعادة تحدثني، كأنما أنا سعيد في هذه الحياة العاهرة
أرنستو ساباتو
596
أحاول أن أنساك، ولكن مهما حاولت فإنك لا تزال في كل يوم، محور كل فكرة من أفكاري
أرنستو ساباتو
1896
وليس الحب سوى شخص يتألم وآخر يضيق ذرعاً
أرنستو ساباتو
735
لعل الروح عند موتنا تهاجر:
أرنستو ساباتو
605
أفكر أحياناً، أن هذا النوع من السعادة لم يوجد إلا لأنه طفيف، مثله مثل أولئك الناس التافهين الذين يمرون ولا يسترعون انتباه أحد.
أرنستو ساباتو
677
أيها المغفل، لا.. إني أفكر.. فالأمور ليست واضحة حتى لي أنا أيضاً.. ولكنني أحبك، وأحتاج إليك.. إنني متأكدة من ذلك
أرنستو ساباتو
723
إنني لا أضحك أيها الغر. لعلي أسخر من نفسي، ومن فكرتي السخيفة في أن أغسل النفس بالماء والصابون. آه لو ترى كيف كنت أدعك نفسي.... ـ إنها فكرة غير معقولة...
أرنستو ساباتو
789
الزمن الذي يأتي للناس بالحب أو الذهب، لا يكاد يترك لي سوى هذه الزهرة الذابلة،
أرنستو ساباتو
819
ما إن افترقا، وما إن سارت بضع خطوات حتى تذكر، أو أدرك أنهما لم يتفقا على موعد اللقاء، ولما استدار ليركض نحوها كي يذكرها أجابته: . لا تقلق، سأعرف دائ...
أرنستو ساباتو
851
كمركب ينساب في بحيرة كبيرة تبدو من حيث الظاهر هادئة، ولكن أعماقها تموج بتيارات صاخبة
أرنستو ساباتو
582