إن الناس مجبولون على التفكير في الهدف وبمجرد أن يحصل الفرد على الطعام والمأوى والهواء والماء يصبح لديه مطلبان أساسيان وهما التواصل والمعني فنحن نريد أن نحدث فارقاً ونريد شيئاً يجعل لحياتنا قيمه وهذا الاحتياج النفسي يتجاوز الجنس والعرق والعمر والثقافة وإذا لم نلب هذا الاحتياج الأساسي نموت وجدانيا أولاً ثم جسدياً