الفاسدون يفسدون لأنهم تعلموا الإنتهازية مبدأ لحياتهم ، والمتطرفون الذين أصبحوا شغل العالم دخلوا للدين بمنطق انتهازي آخر صوّر لهم أن التدين يعني اكتناز الحسنات ، وليس أن يصبح الفرد إنسانا يدرك أنه لايملك حق قتل روح أخرى ،أيا كان السبب ، والذين توجهوا للمظاهر الدينية استسهالا، فعلوا ذلك حتى ولو لم يكونوا مقتنعين حتى لا يفوتوهم شيئا ، يريدون الحياة الدنيا والآخرة . إبراهيم فرغلي
اقتباسات أخرى للمؤلف