الحديث مع فتاة متحررة بالنسبة لي هنا كان مثل نسمة هواء باردة ومنعشة، أستعيد بها روحي التي كانت تختنق أمام تناقضات وإزدواجية فتيات يردن التحرر، بينما يقررن أن الزواج والجلوس في البيت قد يكون نهاية المطاف، أو حتي بعض الفتيات المتحررات اللائي لا يرين غضاضة في أن ينفق عليهن رجل بالكامل. لم أستطع أن أفهم منطقهن الانتهازي، الحصول على مزايا التحرر، و مزايا النظام الشرقي الأبوي التقليدي معًا. إبراهيم فرغلي