من مناجاة زنوبيا بعد مقتل زوجها الامير أذينة فزعت ارجو الامان عندك لما احاطت بى المخاوف و لم ادر ان القضاء اسرع اليك قبلى .كان قلبى يجحدك و هو ممتلىء بك و يكابرنى فيك و هو منصرف كله اليك.استمع يا اذينة الى حزنى و انظر الى دمعى ،استنع الى زنوبيا لتفضى اليك بحديث قلبها .محمد فريد أبو حديد
اقتباسات أخرى للمؤلف
اقتباسات مُختارة