أحمد مطر
القتيل المقتـولْ بينَ بيـنْ . واقِـفٌ، والموتُ يَعـدو نَحـْوَهُ مِـنْ جِهَتينْ . فالمَدافِـعْ سَـوفَ تُرديـهِ إذا ظلَّ يُدافِعْ والمَدافِـعْ سـوفَ تُرديـهِ إذا شـاءَ التّراجُـعْ ‍ واقِـفٌ، والمَوتُ في طَرْفَـةِ عينْ. أيـنَ يمضـي ؟ المَـدى أضيَـقُ مِن كِلْمَـةِ أيـنْ ‍ ماتَ مكتـوفَ اليديـنْ . مَنحـو جُثّتَـهُ عضـويّةَ الحِـزْبِ فَناحَـت أُمُّـهُ : وا حَـرَّ قلبي قَتَـلَ الحاكِـمُ طِفْلـي مَرّتيـنْ. أحمد مطر
اقتباسات أخرى للمؤلف