نجيب الكيلاني

معلومات المؤلف

  • الدولة: غير معروف
  • الميلاد: غير معروف
  • الشُهرة: عام

عن المؤلف

    • الحب الحقيقي لا يموت لأنه فوق نزوات الجسد وفوق الرغبات الطارئة التي يعتريها الملل والشقاء.
    نجيب الكيلاني
    743
    الذين يحبون بحق لا يفكرون إلا في الحياة والأمل والانتصار على كل العقبات فالحب طاقة سخرية تصنع المستحيل، والحب بهذه المقومات لن يموت أبداً ولن تنال منه...
    نجيب الكيلاني
    788
    - سأبكي لأنك ولدي الوحيد إنني كأبٍ أقول لك ابق بجواري حتى أسعد بك وبنجاحك في للحياة لكني كإنسان مؤمن حر أقول لك اذهب لتدفع ضريبة الدم ولتحقق لوطنك الك...
    نجيب الكيلاني
    897
    - ألا يستطيع الإيمان العميق بالله أن يحوّل اليأس إلى أمل والهزيمة إلى نصر والأمين إلى أغنيات عذبة حلوة النغم .
    نجيب الكيلاني
    620
    وفى الجزر الخضراء ورود جميلة، تمتع النظر، وتفوح بالعبير، وتزهى بالروعة والجمال، لكن مع الورود أشواك.. مع النصر الكبير كانت الفرحة تعمر القلوب، وعيون ك...
    نجيب الكيلاني
    662
    مجرد الدعاء لا يكفي فالله لا ينصر القاعدين الكسالى ولا يستجيب للعداء الأجوف الذي لا يدعمه العمل الشاق المتواصل إذ يجب أن يصدر الدعاء من قلبٍ مؤمن بالن...
    نجيب الكيلاني
    786
    لماذا ينقسم المسلمون إلى عشرات الطوائف و النحل و المذاهب و قد كانوا بالأمس أيام الرسول صلى الله عليه و سلم- وحدة واحدة تسع العديد من الآراء و الأفكار...
    نجيب الكيلاني
    674
    هلَّا انطفأت هذه النيران المجنونة التي تحرق البشر!! النارُ فقط لإنضاج الطعام للجائعين وبَعث الدفء في أجساد المقرورين وتشكيل أدوات الراحة لبني الإنسان...
    نجيب الكيلاني
    736
    - هل رأيت الله؟ قال حاجى محمد فى ثقة: - نعم رأيته.. - رأيته فى بديع خلقه، وفى تنسيق ملكه، وفى عظيم سننه التى تسير الكون، وتحرك الأفلاك، وتنظم البحار...
    نجيب الكيلاني
    840
    إن ملايين من أمثال أبو الفتوح الشرقاوي يعانون مثل ما عانى، وربما أكثر، بل لدرجة الموت.. ومن ثم فان هناك ملايين الجرائم التي ترتكب كل يوم ولا تطالها يد...
    نجيب الكيلاني
    809
    أنا أقول ذلك يا قطيفة.....والناس جميعا يفعلون ذلك.....نعم.....المحامي يقول كلاماً.....والمدرس يقول كلاماً....وكذلك الواعظ.....والشاهد.... والقاضي........
    نجيب الكيلاني
    762
    من الغريب أن النسوة كن يزغردن و الدموع في العيون، والرجال يتغنون ويذكرون الله وكأنهم في غيبوبة من الوجد الصادق الذي لا يخالطه شك أو افتعال.. أهو مأتم...
    نجيب الكيلاني
    890