من الغريب أن النسوة كن يزغردن و الدموع في العيون، والرجال يتغنون ويذكرون الله وكأنهم في غيبوبة من الوجد الصادق الذي لا يخالطه شك أو افتعال.. أهو مأتم أم فرح؟؟.. أوصاني الشيخ أن أخبركم بأنه سعيد بنومته الأبدية على مقربة من رسول الله.. وحذركم من أن تقيموا له ضريحاً في القرية.. لان الحب في القلوب و ليس في الطين و الطوب والقباب والمآذن..نجيب الكيلاني