د.محمد محمود اسعد
لكل إنسان ميت جسدان، جسد ذهني، وجسد فيزيائي، أما الجسد الفيزيائي فيبقى أينما هو دون حراك.. جثة هامدة مصيرها الفناء، أما الجسد الذهني فيأتي زائراً بين فترة وأخرى إلى من يريد بالمنام، في هذه الحالة يأتي دورنا كأحياء مزارين أن نتأمل ملامح ذلك الزائر ونسبر نواياه بطريقة دعاها المختصون العين الثالثة
اقتباسات أخرى للمؤلف