د.محمد محمود اسعد
لا أدري لماذا دائماً تغبطنا الفرحة عندما نودع عاماً ونستقبل آخر.. على الرغم من أننا نفقد رقماً آخر من سنوات العمر.. هل نستعجل نهايتنا، أم نرتقب نعمة تغيير؟ أم صرنا سذجاً وصار تغيير أرقام السنين سبباً لسرورنا وغبطتنا؟
اقتباسات أخرى للمؤلف