وأيقنت دون ريب, أن حظها من الرسول بر و رحمة, لا حب و تآلف, لكن ذلك لم يرعها, بل كان حسبها أن رفعها رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى تلك المكانة, وأن جعل منها, أرملة السكران بن عمرو, أما للمؤمنين . عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ
اقتباسات أخرى للمؤلف