Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
أبو الدرداء
السابق
لا يحرز المؤمنَ من شرار الناس إلا قبره.
أبو الدرداء
843
اقتباسات أخرى للمؤلف
ادع الله يوم سرَّائك؛ لعله يستجيب لك يوم ضرَّائك.
أبو الدرداء
906
لا يحرز المؤمنَ من شرار الناس إلا قبره.
أبو الدرداء
831
أضحكني مؤمل دنيا ، والموت يطلبه ، وغافل ليس بمغفول عنه.
أبو الدرداء
798
هب عرضك ليوم فقرك وماتجرع مؤمن جرعة أحب الى الله عزوجل من غيظ كظمه فاعفوا يعزكم الله.
أبو الدرداء
777
ويل لمن لم يعلم ويعمل مرة وويل لمن علم ولم يعمل سبعين مرة .
أبو الدرداء
901
اذكروا الله عند كل حُجيرة و شُجيرة ، لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم.
أبو الدرداء
1450
لو تعلمون ما أنتم لاقون بعد الموت لما أكلتم على شهوة , ولا شربتم شرابًا على شهوة ولادخلتم بيتًا تستظلون فيه.
أبو الدرداء
748
اطلبوا العلم فان عجزتم فاحبوا أهله فان لم تحبوهم فلا تبغضوهم . اني لأمركم بالامر وما افعله ولكني أرجو فيه الأجر.
أبو الدرداء
955
ما أكثر عبد ذكر الموت إلا قل فرحه وقل حسده . كفى بالموت واعظًا ، كفى بالدهر مفرقًا ، اليوم في الدور ، وغدًا في القبور.
أبو الدرداء
919
صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبر.
أبو الدرداء
1544
لن تكون عالمًا حتى تكون متعلمًا ، ولا تكون متعلمًا حتى تكون بما علمت عاملًا ، إن أخوف ما أخاف إذا وقفت للحساب أن يُقال لي: ما عملت فيما علمت؟
أبو الدرداء
951
من كثر كلامه كثر كذبه ومن كثر حلفه كثر اثمه ومن كثرت خصومته لم يسلم دينه.
أبو الدرداء
1110
من شاور ذوي العقول ، استضاء بانوار العقول .
أبو الدرداء
971
استعيذوا بالله من خشوع النفاق قالوا: يا أبا الدرداء وما خشوع النفاق؟ قال: أن يرى الجسد خاشعًا والقلب ليس بخاشع .
أبو الدرداء
717
اني أخاف عليكم شهوة خفيّة في نعمة ملهيّة ، وذلك حين تشبعون من الطعام وتجوعون من العلم.
أبو الدرداء
918
العلم ثلاثة أشبار: من تعلم الشبر الأول تكبر , ومن تعلم الشبر الثاني تواضع , ومن تعلم الشبر الثالث علم أنه لم يعلم شيئًا.
أبو الدرداء
953
إذا ذكرت الموتى فعد نفسك أحدهم .
أبو الدرداء
1242
ذروه الايمان اربع خصال : الصبر في الحكم والرضا بالقدر والاخلاص بالتوكل والاستسلام للرب جل ثناؤه.
أبو الدرداء
995
علامة الجاهل ثلاث : العجب وكثرة النطق فيما لا يعنيه وأن ينهي عن شيء ويأتيه.
أبو الدرداء
809
أنصف أذنيك، فقد جعل الله لك أذنين وذلك لتسمع أكثر مما تقول. أبو الدرداء
أبو الدرداء
1823