المسلمون اليوم تحميهم أميتم..فقط لأنهم أميون لا يقرأون و غارقين في الجهل فهم مطمئنون و فرحون بصحة كل ما لديهم هم يتنصلون من الاسئلة العلمية التي تواجههم بكل سذاجة..لكن حين يبدأون بالبجث العلمي الجاد سيبدأ الشك من زحزحتهم من مواقعهم الايمانية. و لهذا فمن حسن حظ الاسلام فيهم اليوم أن أمته لا تقرأ كتبها . عدنان إبراهيم