لا يجوز أن نقطع ألسنة من يخالفُنا، اللسان المقطوع لا يتكلم بالحقائق، إنتهى خلاص فوتنا على أنفسنا فرصة أن نسمع حقيقة إنتبهوا!، لا يجوز أن نقطع رؤوس المفكرين الّذين يفكرونَ على نحوٍ مُختلف لأنَّ الأدمغةَ المقطوعة لا تأتي بجديد إنتهت خلاص مَيْتَة، علينا أن نستبقيَ لها حقَ الحياة، لماذا؟ استبقاءً للحقيقة المُحتَملَة حقَ الحياة . عدنان إبراهيم