إن لقاك المليح تمنة
يريدون البهيم الجيد، أي إذا رأيته قومه بقيمته ولا تخف من غلاء ثمنه لانه أنفع لك من الضعيف الرخيص، فهو في معنى المثل الآخر: (الغالي ثمنه فيه) وسيأتي في الغين المعجمة. وانظر في اليم: (ما يغرك رخصه تري نصه) وانظر: (إن لقيت الغالي) الخ. وانظر أيضاً: (حد المليح واستريح).