الأديان التي أصبحت إلى حد بعيد قوى مسببة للشقاق بدلاً من الوحدة. وبدلاً من أن تنهى ضروب العنف، والكراهية من خلال إدراك وحدة كافة أشكال الحياة، تسببت بمزيد من العنف والكراهية، وبمزيد من الانقسامات بين الناس كما بين مختلف الأديان، بل وحتى داخل كل واحد من هذه الأديان.
اقتباسات أخرى للمؤلف