إن الخوف والجشع والسعي إلى السلطة، هي القوى السايكولوجية الدافعة، ليس فحسب، للحروب والعنف بين الأمم، والقبائل والأديان والأيديولوجيات، بل هي أيضا سبب الصراع الدائم في العلاقات الشخصية.
اقتباسات أخرى للمؤلف