منذ وقت ليس ببعيد، كانت النساء اللائي يرغين في الحمل يلقين بوسائل تحديد النسل بعيداً، ويتابعن حياتهن الأسرية العادية. وقليلات من كن يعرفن أي شيء عن موعد تبويضهن أو يفكرن كيف أن نظامهن الغذائي لآ يؤثر على خصوبتهن. كانت فكرة الاستعداد للحمل قد تبدو غريبة.