أنا أحب الراحة الحقيقية، ليس تضييع الوقت في مشاهدة مقاطع فيديو لكاميرات تصور حوادث السيارات المسرعة والخضوع لاختبارات الفيسبوك لأعرف من أشبهه في شخصيات فيلم Twilight ، وإنما قضاء أوقات الفراغ الجميلة التي تمتد دون أن يقاطعني فيها أحد عملائي أو زملائي في العمل أو الأطفال (بشكل خاص)