Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
إد هاليويل
السابق
كلما أصبحنا أكثر إجهادا، تضاءلت قدرتنا الذهني، إذ نشعر بالإرهاق ولا نستطيع التفكير على نحو سوي. ننجرف إلى إعطاء انتباه جزئي مستمر ، وهي طريقة حياة محبطة، محمومة لا تعمل سوى على إرهاقنا على نحو أكبر.
إد هاليويل
1877
اقتباسات أخرى للمؤلف
ليس من الضروري أن يكون الشهيق عميقا، انظر ما إذا كنت تستطيع أن تدع التنفس يكون طبيعيا، وراقب بفضول ظهور واختفاء حاسة الشم.
إد هاليويل
2042
يبدأ الوعي الكلي عندما نتحول من حالة الفعل والتفكير، إلى أسلوب الحياة حيث تحتل الحواس موقع الصدارة.
إد هاليويل
1811
لقد أثبت علم الأعصاب أن الدماغ يتغير عن طريق الخبرة.
إد هاليويل
1826
إن الوعي الكلي يعني إدراك ما يحدث بصدر رحب، والتعلم مما نصادفه
إد هاليويل
1756
من الممكن أن نتحرك في اتجاه العافية، ولكن الأمر لا يحدث بالطريقة التي قد نتوقعها، من خلال الإنهاك، البحث، والصراع من أجل الحصول على إجابات
إد هاليويل
1902
إن الوعي الكلي يساعد الأشخاص على إدارة أنماط الإدمان الخاصة بتناول الطعام، التدخين، وتعاطي المشروبات الكحولية، فضلاً عن العواطف والدوافع في العموم.
إد هاليويل
1747
إننا نستطيع تجربة الوعي الكلي واختباره لأنفسنا. إذا كنا نقدر على الممارسة وعازمين عليها، نستطيع العثور على سعادة أكبر. يعد هذا الطريق الممهد تدريبا مط...
إد هاليويل
1867
الخبر السار هو أننا نستطيع أن نبدأ في تخليص أنفسنا من تلك العادات، من خلال أن نصبح مستعدين وقادرين على مواجهة المأزق، ونتعلم برفق التحرر من الطرق القد...
إد هاليويل
1929
إننا نعانى أيضا عندما نرفض تجربتنا، راغبين في شيء آخر غير ما يحدث بالفعل. عندما نحاول منع ما هو كائن بالفعل، أو التمسك بما يتغير، ننخرط في معركة خاسرة...
إد هاليويل
2045
إن الناس مخلوقات تحكمها العادة، والأفعال عديمة الشفقة أو التفكير في القيام بها
إد هاليويل
1732
يبدو أن الإجهاد يقلص من أجزاء الدماغ التي تساعد على تنظيم وظائف الذهن والجسم، مما يعرضنا إلى خطر الإصابة بالآمراض الذهنية والجسدية بنسبة أكبر.
إد هاليويل
1893
كلما أصبحنا أكثر إجهادا، تضاءلت قدرتنا الذهني، إذ نشعر بالإرهاق ولا نستطيع التفكير على نحو سوي. ننجرف إلى إعطاء انتباه جزئي مستمر ، وهي طريقة حياة محب...
إد هاليويل
1865
إننا نهدر الطاقة عبر تحويل انتباهنا من شيء إلى آخر بتعاقب سريع.
إد هاليويل
1901
لقد ارتفع معدل استهلاك المعلومات، مع كافة ما لدينا من وسائل الاتصال الحديثة، بنسبة ثلاثمائة وخمسين في المئة على مدى الثلاث عقود الماضية
إد هاليويل
1697
إننا نطور إدراكا محبا لما يجري، ونصبح قادرين على التعلم منه.
إد هاليويل
1716
يعيدنا الوعي الكلي إلى حواسنا، ويمكننا من العيش في الواقع وتبعا له.
إد هاليويل
1863
الحياة هي أندر شيء في العالم.
إد هاليويل
1696
فى بعض الأحيان، لا يكون الوقت مناسبا لممارسة التأمل على نحو مكثف. عندما نكون بصدد اختبار مشاعر قوية للغاية، يمكن أن يكون الخوض في تلك المشاعر غامرا، ل...
إد هاليويل
1796
يمكن أن يكون وجود دليل صوتى يرشدك أثناء تأمل الوعى الكلى مفيدا للغاية، لا سيما في البداية،
إد هاليويل
1917