عندما نسمع صوت تحطم مفاجئا، قد نجد أنفسنا نصرخ (ربما مثل آبائنا أو معلمينا) في طفل بريء سقط وجذب مفرش المائدة دون قصد منه، على الرغم من أننا قد نفضل أن نستجيب بطريقة تربوية أكثر.
اقتباسات أخرى للمؤلف