٠كن انتقائيا فيما يتعلق بكم الأخبار التي تشاهدها. فكثير منها لا يكون إلا نوعا من الضجة
لإعلامية لجذب المشاهدين، وكما نعرف فإنه يمكن للصور المؤلمة أن ترسخ في اللاوعي الخاص بنا. لذلك لا بد أن نوازن بين معرفة ما يكفي عن أحداث العالم التي يجب أن نكون على علم بها وبين الإفراط في ذلك ما يؤدي إلى شعورنا بالقلق حيال أشياء لا نستطيع أن نغيرها.