اليوم تكتمل القصيدة. ها دنوتُ من الختام
سبحان من أعطى يدي قلباً،
لتنبض في يدك
سبحان من أبقى مدىً لغدي،
ليسكن في غدك
سبحان من رفع الصلاة إلى فمي،
لأقيمها في معبدك
سبحان من خلق الكلام،
فإن إسمكِ في الكلام
ولأن وجهكِ من رضىً
سبحان من بسطَ الرضى
ولأنَ طبعكِ من غمام
سمّيتُك الوقت الجميل،
وقلتُ قَولي في مديحكِ،
والسلامْ